ذو القرنين في الزهرة ...!!!!!

السلام عليكم من خلال بحثي عن أحد المواضيع وجدت ما يلي قال العلامة النيلي في إحدى مقالاته الفلسفية أن ذو القرنين المذكور في سورة الكهف كان على سطح الزهرة وحسب قوله أيضا أن القوم الذين قالوا له أن يبني لهم سدا خشية ياجوج و ماجوج كانوا على سطح كويكب قال أن له جاذبية تكاد تساوي جاذبية الأرض موجود بين الشمس و عطارد وذلك في نقطة تعادل الجاذبية ...... كما قال أيضا أن ذلك الشعب كان بدائيا وليس له منازل و لا يعرف الزراعة و لا أي شيء و ذكر أيضا أن في الزهرة بشرا وفي عطارد كذلك.

فعلا معلومات غريبة نوعا ما الا انه لايوجد شيء غير ممكن لزالك واح لازم ما ياخد المعلومة بدون تحقق لانو لازما دراشة مشششكورة كتير على المساهمة

لقد تمت زيارة عطارد و الزهرة ببعثات عديدة و لم يشاهد اي اثر للحيات

ممكن جدا

لا اعتقد ذلك

انا مؤمنة بوجود كائنات اخرى لكن ليسوا بشرا

والله أنا ما زرت الزهرة لحتى شوف إذا كان في حدا موجود وللا ولاء.....

كما أظن أيضا أنه ليس في القرآن دليل على وجوده في ذلك الكوكب على ما اعتقد.....

كما لايوجد أيضا دليل علمي كما قال د.فراس........