عين الروح و نظرة جديدة للمجموعة الشمسية للمؤلف ز.سانا السوري

تحية للجميع هواة ومحترفين أضع بين أيديكم قصة تدعى عين الروح والأطفال ملحقة بنموذج علمي يهدف من خلاله المؤلف (( ز.سانا)) الاشارة الى أن عين الروح التي يمتلكها الانسان ولايعرف عنها شيء في يومنا هذا قادرة على الوصول الى تحليلات علمية استعصت على علماء القرن العشرين بسبب غياب هذا النوع من الرؤية ...واليكم هذا الرابط .
http://sana.adiga.googlepages.com/brousure.jpg

و مثال عن الملحق
إن الفترة الزمنية التي يحتاجها كوكب عطارد(آدم) ليدور مرة واحدة حول الشمس هي88 يوماً وما دام رمز آدم هو (1) هذا يعني أن هذا الخط له طول 88
إن الفترة الزمنية التي يحتاجها كوكب الزهرة (حواء) ليدور مرة واحدة حول الشمس هي (225) يوماً وبما أن رمز حواء هو 8 هذا يعني أنه مؤلف من خطين يتحدان بالقمة وكل خط منهما له نصف الطول أي (225÷2== 112,5).
إذا صنعنا الآن مثلثاً متساوي الساقين طول كل ساق فيه (112,5) وارتفاعه 88فإن طول القاعدة هو (140) وهنا إذا حسبنا مجموع أطوال أضلاع هذا المثلث فسنجد أن :
112,5+ 112,5+140== 365
إن الرقم (365) هو عدد الأيام التي يحتاجها الكوكب الثالث (الأرض) ليدور مرة واحدة حول الشمس. هذا يعني أن الكوكب الثالث يقع تحت سيطرة كوكبي عطارد و الزهرة اللذين يشكلان معاً الشكل 18 والذي يعني روح الله. .....

......اذا حسبنا عدد السنوات التي تفصل بين خلق آدم وحتى ولادة يوسف كما هي مذكورة بكتاب التكوين سنجد بأنها (2197) هذا الرقم هو رمز للشكل (1881) وليس فترة زمنية مادية كما كان يعتقد كارل ماركس لذلك إذا حسبنا الفترة الزمنية التي يحتاجها كل من الكوكبين (عطارد ) آدم و (الزهرة) حواء ليقوما ب(2197) دورة حول الشمس .سنجد بأن عطارد يحتاج إلى (529,25) سنة بينما الزهرة تحتاج إلى (1351,59) فنجد أن مجموع الرقمين هو
( 529,25+1351,59) = 1881سنة .....

http://sana2008.malware-site.www/

أهلاً وسهلاً بك في منتدى جمعية هواة الفلك السورية..

في الواقع أثار هذا الموضوع فضولي ويبدو جديداً من نوعه، خاصة وأنه من نشر دار الأوائل..

هناك بعض التساؤلات على المشاركة أعلاه أرجو الإجابة عليها لتوضيح الموضوع.. وطبعاً نحن نطرح هذه التساؤلات لأننا ننظر إلى أي فكرة جديدة نظرة علمية ونحللها بشكل موضوعي للوصول إلى نتيجة حولها..

اقتباس :

رمز آدم هو (1)

لماذا رمز آدم هو (1)

اقتباس :

وبما أن رمز حواء هو 8 هذا يعني أنه مؤلف من خطين يتحدان بالقمة وكل خط منهما له نصف الطول أي (225÷2== 112,5).

لم أفهم ذلك.. لماذا رمز حواء هو 8 ولماذا خطين ولماذا يتحدان بالقمة..

اقتباس :

إن الرقم (365) هو عدد الأيام التي يحتاجها الكوكب الثالث (الأرض) ليدور مرة واحدة حول الشمس. هذا يعني أن الكوكب الثالث يقع تحت سيطرة كوكبي عطارد و الزهرة اللذين يشكلان معاً الشكل 18 والذي يعني روح الله

هل بالضرورة إذا حصلنا على عدد أيام السنة الأرضية (والذي يبلغ في الواقع 365,24) أن يعني ذلك وقوع كوكب الأرض تحت سيطرة عطارد والزهرة؟؟؟؟ وكيف يشكل الرقم 18 روح الله؟؟

اقتباس :

اذا حسبنا عدد السنوات التي تفصل بين خلق آدم وحتى ولادة يوسف كما هي مذكورة بكتاب التكوين سنجد بأنها (2197) هذا الرقم هو رمز للشكل (1881) وليس فترة زمنية مادية

ما معنى أن هذا الرقم هو رمز للشكل 1881..

وسؤالي الأخير هو ما الهدف من كل هذا التحليل؟؟ أي هل نحن نحتاج حقاً إلى تحليل كهذا للتأكد من وجود الله؟؟ أليس هناك ما يكفي من المعجزات الحسية من حولنا لتقنعنا بذلك أكثر بكثير من مجموعة من الحسابات الرياضية التي لا تبدو مرتبطة ببعضها ؟؟

وشكراً مسبقاً..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته Smile

وبدوري ارحب بك_ معنا في المنتدى اهلا وسهلا

لن ازيد ولن انقص من اسئلة الدكتور ونرجو التوضيح

والسلام

شكراً جزيلا د.فراس...و...A 7 M A D
الحقيقة الكتاب المشار اليه هو ذاته من حيث التأليف والمعلومات العلمية يطرح تساؤلات عديدة خاصة وأن المؤلف يتحدث بلغة علمية تثير الدهشة ...

مؤلف القصة ز.سانا تكلم في بداية كتابه وهوالأول له ...أن نشر المعلومات العلمية التي توصل اليها نتيجة سنيين طويلة من البحث الدؤوب ,هكذا فجأة سيثير اضطراباً في الأوساط العلمية....فهو يربط بين تفشي ظاهرة الاجرام الطفولي في عالمنا المعاصر وبين كل ما يحدث في هذا الكون ..وعملية الربط لديه غريبة ورائعة وتثير الاستغراب...فما علاقة الطفولة بالكواكب والمجموعة الشمسية وما علاقة قصة الخلق المعرفة لدى الأديان بنشأة هذا الكون ...وما هو سر الشكل 18 وما علاقته بروح الله . ..كيف يتعامل المؤلف ز.سانا بعالم الحروف والأرقام ,,التي يعتمد عليها في أبحاثه التي لاتهدف الا لاثبات وجود الله علمياً ..ونشر روح المحبة والسلام بين الشعوب والأديان وبالطريقة العلمية ...والتي بالنتيجة ستمحو ظاهرة الاجرام الطفولي ....[/size]

د.فراس ..A 7 M A D

أنا بصفتي قارئة ذكرت أمثلة غير كاملة مذكورة بالقصة وما على أهل العلم ومن يهمه الأمر الا متابعة هذه الطروحات الجديدة ..وأذكر قول اعجبني بالقصة وهي في مقدمة الكتاب
[size=18](( لكل سبب نتيجة , ولكل نتيجة سبب , كلُ يحدث حسب القانون . الحظ (الصدفة) ليس الا اسماً يعطى لقانون نجهله حتى الآن . ))))
هرمس ثلاثي القوة
ويقول المؤلف ز.سانا في كتابه (( إن علماء العلوم المادية قاموا بدورهم على أكمل وجه , والتعاون فيما بينهم جعلهم يجمعون معلومات كثيرة عن كواكب المجموعة الشمسية . لكن مع الأسف وبسبب غياب "عين الروح "عن عالمنا اليوم .جعلت معلوماتهم عديمة الفائدة في مساعدة النمو الروحي للانسانية ......))[/size]
[size=18]هذا الكلام جاء في معرض شرح الشكل 18 وعلاقته بالمجموعة الشمسية ...ومنه يصل المؤلف من خلال أمثلة بسيطة الى نتيجة مفادها أن روح الله له علاقة مباشرة بكل مانرى ....طبعاً د.فراس ان كنا نحن نؤمن بشكل فطري بوجود الله ..الا أن أغلب العلماء اليوم لا يفقهون شيء عن روح الله بل أن من هو مؤمن بالله لايعرف شيء عن التدبير الالهي لهذا الكون ...عين الروح هي الأداة التي لها وظيفة الربط بين الظواهر والأشياء ...وهذا الكتاب من خلال القصة الواقعية التي سردها المؤلف بمهارة فائقة وفريدة من نوعها ..يقدم لنا فهما مبسطاً لوظيفة هذه العين أي عين الروح .أرجو متابعة مؤلفات ز.سانا الذي سيحير علماء اليوم بأبحاثه وقد بدأ بنشرها

وأتمنى لهذا الباحث الشامل التوفيق وأن يعرفه الناس عما قريب .

شكراً لك على هذا الرد اللطيف.. لقد قمت ببحث سريع على الإنترنت للعثور على المزيد من المعلومات حول هذا الكتاب لأقدمه للأعزاء في هذا المنتدى.. وبالخلاصة فإن هذا الكتاب تم تأليفه من قبل باحث يوناني وتمت ترجمته مؤخراً إلى اللغة العربية وتم نشره من قبل دار الأوائل في سوريا.. وهذا هو رابط الصفحة المخصصة لعرض الكتاب في الموقع الرسمي لدار الأوائل..

http://www.daralawael.com/book.php?bid=194

ويبدو أن الكتاب يبدأ بشكل أدبي وقصصي يحكي قصة طفل صغير تعرض لظروف صعبة في طفولته.. وينطلق الكاتب في أفكار روحية وفلسفية يطرح فيها الكثير من التساؤلات والقضايا وينتقل عبرها إلى مجموعة من الأفكار أو الاستنتاجات العلمية في نهاية الكتاب..

وحسب الانطباعات التي وجدتها عن الكتاب على المواقع والمنتديات المختلفة فإن معظم قراء هذا الكتاب وجدوه غريباً في البداية ولكنهم وجدوا الكثير من الأفكار الجديدة والمبتكرة فيه..

ولكن نعود إلى المشكلة الأساسية.. يبدو أن المعلومات الفلكية التي ذكرتها أعلاه في المشاركة الأساسية مقتبسة بحرفيتها من الملحق العلمي للكتاب.. ولكن إذا كان الملحق العلمي في نهاية الكتاب مكتوباً بهذه الطريقة فهذا يعني أنه غير منطقي.. نحن نفترض أنك قمت بقراءة هذا الكتاب قبل الكتابة عنه هنا، وبالتالي ينبغي أن تفهمي هذا التحليل بشكل جيد (فيما لو كانت له علاقة حقيقية بمضمون الكتاب).. ولكنك لم تجيبي في ردك أعلاه على أي سؤال على الإطلاق من الأسئلة التي قمت بطرحها عليك..

أعتقد أن لدي من الفضول ما يدفعني للحصول على هذا الكتاب وقراءته، ولكني قبل ذلك أحتاج إلى معرفة فيما إذا كانت هذه التحليلات والاستنتاجات الفلكية مبنية على أسس صحيحة أم لا، فأنا أدرس علم الفلك منذ أكثر من عشر سنوات ولم أستطع أن أستوعب حرفاً واحداً من هذه المعلومات.. وإذا لم تكن هذه المعلومات أعلاه مبنية على أسس صحيحة فهذا يعني أنه ليس جديراً بالقراءة.. ولا أطلب بالضرورة أسساً مادية بل سأكتفي بالأسس الروحية التي يقبلها العقل إذا كانت منطقية..

وشكراً على حوارك معنا..

شكراً د.فراس على الرد المفصل .

بالنسبة للأسئلة التي طرحتها بردك السابق أجيبك أن التحليلات التي كتبتها أنا في مشاركتي هي من نفس الكتاب ..والواضح أن مؤلف القصة وهو باحث سوري كما عرفته وكالة سانا للأنباء واليك الرابط http://www.sana.sy/ara/9/2008/04/22/171684.htm

ألحق القصة بملحق علمي ويقول عنه أنه انموذج صغير عن الرؤية بعين الروح وهذا يعني أن القصة الواقعية التي قصها علينا كان يرى أحداثها برؤية مختلفة عن الآخرين ..وفعلاً القصة تبدأ بحادثة انتحار طفلة صغيرة وهذا بحد ذاته أمراً عظيماً ..المهم ومن خلال استنتاجاتي لمحتويات القصة وهدف المؤلف ز.سانا ..رأيت أن المعلومات العلمية التي سيطرحها فعلا تثير الغرابة ..اذ أن هذا الطفل الصغير الذي نصب من نفسه مدافعاً عن كل أطفال العالم الذين يعيشون بظروف روحية لاتناسب أرواحهم كما يقول المؤلف انه يكبر وتكبر معه الرؤية بعين الروح ..هنا رأيت أنه يفرق بين نوعين من الرؤية ((( رؤية روحية ورؤية مادية)) ...وهذه التحليلات التي ذكرتها ..يبدو مأخوذة من عين الروح التي تحلل ما تقدمه عين المادة من معلومات دقيقة...ووكما يقول أن وظيفتها الربط بين الأشياء المبعثرة واستخلاص الحكمة منها ...وهذا هو التدبير الالهي الذي يريده المؤلف والذي ذكر بمقدمة كتابه ((( ...الصدفة ليس الا اسما يعطى لقانون نجهله حتى الآن )))) هذا يعني لايوجد صدفة في هذا الكون الذي ابدعه رب العالمين ...[/size]

[size=18]د فراس :

ما شدني لهذا الكتاب أن مؤلفه يتحدث بطريقة طفولية مبشرة ...فهو يكشف من هو يوسف وعلاقة الاهرامات بالمجموعة الشمسية وكيف صمم يوسف اهرام زوسر...وقصة الفتاة المنتحرة تثير الدموع .

دفراس الحكمة ضالة المؤمن اينما وجدها فهو أحق بها ..وأنا وجدت الحكمة منشورة في هذا الكتاب وبنفس الوقت تعزز ثقتي بأن الله مدبر كل شيء بحكمة وأن القادم أجمـــــــــل.

يوجد في الكتاب مقطع اسمه الشكل 18 وعلاقته بالمجموعة الشمسية .

فإذاً أنا أتوجه بدعوة إلى أعضاء المنتدى الأكارم (من استطاع منهم) بالحصول على هذا الكتاب من دار الأوائل وقراءته وإعطاءنا ملخصاً عما جاء فيه..

» رحلة يوم الجمعة إلى الساحل السوري
» رحة الرصد الفلكي في الساحل السوري
» محاضرة لرائد الفضاء العربي السوري
» أرشيف لرواد الفضاء
» المجموعة الشمسية